الاثنين، 23 أبريل 2012

قال الشاعر محمد ولد أبنوولد أحميد

أقلب لا يزال ولـــــن يزولا    معنى من تذكـــره البتولا
إذا عذل العذول ازداد شوقاً   وتهياماً فلم يطع العذولا
وإن ذُكرت تذكر خوطَ بانٍ   على دِعص وأُمّ طلاً خذولا
تذكرت البتول ولست أدري   أسموها البتول أم القتولا ؟
ذكرتك يــــا بتول على تناءٍ   وفي الأيك الحمام دعا هديلا
فقال ليَ الدليل أتيت صولاً    فقلت له  أكنتُ أريد صولا 
ألا إن البتول وإن تناءت      وأُظْهِرَ تركُها زمناً طويلا
لفي سوداء قلبي من هواها    غرام ما برحت به عليلا

الثلاثاء، 3 أبريل 2012

عزالدين ولْ كراي ولْ أحمديورَ نظم الثقــــــــــلائ



.. و بعضُهمْ إذا رآكَ قــالا      فورًا أعِرْنــِـي الهاتفَ النَقــَـالا
و أخَـذَ الهاتـفَ ثُم قاما        يُفتــــش الأسماء و الأرقاما
و رُبما فَـتش مِنها الصُوَرا       و ذاك ثقـــــلٌ ما وَراءهُ  وَرَا
و حيثُما مَالَ إلي الـرَصيدِ     أبقاهُ مِثلَ صَفْصفٍ حَصِــــــيدِ

و منهـــمُ مُتـابعُ الإذاعهْ      كُــــل دَقيــــــقةٍ و كُل ساعهْ
و منهمُ مُتابعُ المُـسلسلِ        حَنكهُ الثقــلُ بِريقٍ حَنــــظلِ
و المستــــبدُ بالجِهازِ حيثُ لا      يـَــختارُ إلا ما لَـــهُ فــيهِ حَلا

و راكبٌ من دُون نفْضِ نعلــهِ       سيارةً قد حكمُــــوا بثقلهِ
و رائمُ الرُكُـوبِ بعدَ الأربعِ      قد حلَ منهُ الثقلُ كُلَ مَرْبعِ
و ثقلُ ذي الكُرْساتِ وقْت القائلهْ     إياك أن تلُــــوم فيه قائلهْ
و الصاحبُ المُلازمُ الذي تودْ        أنْ تـفتدي منهُ بمالٍ أوْ وَلدْ

و صاحبُ النُطق بِصوتٍ عَالِ      قد حُقَ أن يُضربَ بالنعالِ
و واضعُ الرِجلينِ فوقَ المكتبِ     قدْ حلَ في الثقلِ بأعْلي الرُتبِ
قد فاتهُ الأخلاقُ و التمـــدُنُ     و ليس ذاك الفعلُ فِعلاً يحسُنُ
و خاطفٌ من غيرِ ما استئذانِ       ما أمْسَكَتْ من قارئٍ يَدانِ
مثل الجريدةِ و كالكِـــــتابِ        فاعتــبْ عليهِ أيَمَا عِـابِ
و ألْزَمُوا لِـــــداخلٍ بالبابِ     أنْ يَدْهنَ اللِحْيةَ  للبَـــوابِ
و الباب ذا أعْنِي به بابَ الوزيرْ   و نحْوِهِ مِن كَأمــينٍ و مُديرْ

و الشيخُ حمدًا قبلَ ذا قدْ نظَما    نظْمًا بِذا الموضوع أذْهَب الظَما
مُجاريًا في النظمِ لابنِ حنبلِ      بَحرِ المعارف الإمامِ الأنـبلِ
و النظـمُ مفتوحٌ لكيْ يُسَطَرا      كُلُ ثـــقيلٍ بعدَ ما قيلَ طَرَا

الأحد، 1 أبريل 2012

طريق المذرذرة تكند(الجديدة)

مدونة بيرهم تدعم الشباب السادس من أبريل  وتقول أن مقاطعة المذرذرة تستحق كل شيئ من باب أحراء الطريق  فهي جديرة بذالك 

الأحد، 25 مارس 2012

تـــــــــــــــــــهنــــــــــة

.
مدونة بيرهم تهنئ محمد سالم ولد الشيخ المحمود بمناسبة زفافه مع أماه منت محمدن وتقول باأعلى صوت مبروكككككككككككككككككككككككككككك

الخميس، 8 مارس 2012

الشاعر: بشر ولد أحمد ولد حيضا




شركـتـني تـورس يالـقـديـر   امع حد افـيـلـح وسـغـيـر
الـيــوم اخـلـعـنـنا فــاكـويــر   سابك والتورس معروفة
بـالـشـيـن ألُعَـيْر أو لـكًـصَـيْـر   غــالـبـها تــتــعــد شــوفة
وافــطــن خـزيـنا بـالشـفـيـر  بالشـور التـورس مَخوفة
وعكب ذاك اوفى بعد الخير    والتورس غيـر الما يوفى
مــنـيــتــنا واللي نــتــخــمو   آنا والــــــدلال وتـــــوفى
مــنصــاب فـلـكويــر انــتـمو    أمنصاب التـورس ماتوفى

شمن الغزل لمحبيه


ابلد عتي فيه انجوليه    ماعيني فبلد عتي فيه 
ابلد عتي فيه اشل بيه    ناتر عنك ذيك النترا
ؤمرجع فخبارك مانسميه    خايف من شي ثاني يجرا
ؤلا كط اب لخبار الحكتك   خوف اتشكي عنه فخرا
 
بي تبريمت مظحكتك       لخرا عن مظحكتك لخرا

وقال واحد اوخر

كرظت ذُ ليـــــام الكــــــراظ   بين ويَّ صيـــــدك واغتاظ
طـــــرح البال الهَ ذاك أولاظـ    ـــهرل كوننَُ فتمـــــــــــاريس
وانا فيــــك أكـــرظ لي بلـفاظ    أبليس أبشي ماهو مقيس
وابلا باس أطروح العساس      آن لك بعـــد أنتم أونيس
هو تكرظ لو فيك النــــــــاس     وانا يكرظ لي فيك أبليــس

واوخر ثاني

يامس ياغلى قيد التشهار   اتفشولت انتوم حظـــار
 
خظت من احذاكم لصفرار    شفتك شوفه بادت بيَّ
واثري بي كثرت لخبــــار   اغمزتك غمزيه حيــه
وافطن لي صيدك فات احمــ   ــار وجهي واحمارو عينيه
واهنيت اعلى ذاك التطوار     واتهم عنها حالـــــــه فيه
واعدت الا قد امنين افيم      انشوفك خوف المشليه
نرمش عيني وانتـــــــــم    غمزيــــــــه تعقب غمزيه

وحد هون 

رَبْعُ عَزَّة َمَانِ ظَانْ        َانَّكْ كَنْتْ فْوَادْ الطَّنْطَانْ
وَبْلَحْمَيْدِيَّ هِيَّ مَانْ    أَللاَّ يَارَبْعُ مَاكُنْـــــــــــتَ
أُلَا كُنْتَ يَرَّبْعْ فْوُدْيَانْ      الْحَصْيَ وَابْعَدْ كَاعْ انْتَ
مَنْ كِيرْ أُِزينِي وُمْن أَوْطَانْ        بَانِ كُنْتَ وَمَا ِزلْتَ
رَبْعُ عَزَّة َبِشِرْكَانْ    أُرَبْعُ عَزَّة َبَالْكَلْتَ
أُرَبْعُ عَزَّة َ بَغَشَانْ      وَالْحُفْرَ رَبْعُ عَزَّة َ